وان خفتم الا تعدلوا في اليتامى
و إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ق س ط وا ف ي ال ي ت ام ى ف ان ك ح وا م ا ط اب ل ك م م ن الن س اء م ث ن ى و ث ل اث و ر ب اع ف إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ع د ل وا ف و اح د ة أ و م ا م ل ك ت أ ي م ان ك م ذ ل ك.
وان خفتم الا تعدلوا في اليتامى. في الآيات الأولى من سورة النساء ي طالعنا في تشريع النكاح والتعدد في الزوجات قوله تعالى. القول في تأويل قوله وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم قال أبو جعفر اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك فقال بعضهم معنى ذلك وإن خفتم يا. و إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ق س ط وا ف ي ال ي ت ام ى ف انك ح وا م ا ط اب ل ك م م ن الن س اء النساء 3. ف ان ك ح وا م ا ط اب ل ك م م ن الن س اء م ث ن ى و ث ل اث و ر ب اع ف إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ع د ل وا ف و اح د ة النساء 3 ويقول في آية أخرى.
وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى أي إذا كان تحت حجر أحدكم يتيمة وخاف أن لا يعطيها مهر مثلها فليعدل إلى ما سواها فإنهن كثير ولم يضيق الل ه عليه وقال البخاري عن عائشة. و إ ن خ ف ت م أ لا ت ق س ط وا ف ي ال ي تامى ف ان ك ح وا ما طاب ل ك م م ن الن ساء م ث نى و ث لاث و ر باع ف إ ن خ ف ت م أ لا ت ع د ل وا ف واح د ة أ و ما م ل ك ت أ ي مان ك م ذل ك أ د نى أ لا. القول في تأويل قوله. وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى أي.
و إ ن خ ف ت م أ لا ت ق س ط وا ف ي ال ي ت ام ى ف ان ك ح وا م ا ط اب ل ك م م ن الن س اء م ث ن ى و ث لاث و ر ب اع ف إ ن خ ف ت م أ لا ت ع د ل وا ف و اح د ة أ و م ا م ل ك ت. فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة النساء 3 وفي السورة نفسها في موضع آخر نقرأ قوله. أرجو تفسير قول الحق تبارك وتعالى.