دع ما يريبك إلى ما لا يريبك فإن الصدق طمأنينة وإن الكذب ريبة
واعدل إلى ما لا شك فيه يعني ما تيقنت حسنه وح ل ه فإن الصدق طمأنينة أي.
دع ما يريبك إلى ما لا يريبك فإن الصدق طمأنينة وإن الكذب ريبة. دع ما يريبك أي. حديث صحيح هذا الحديث الشريف. يطمئن إليه القلب ويسكن. واعدل إلى ما لا شك فيه يعني ما تيقنت حسنه وح ل ه فإن الصدق طمأنينة أي.
عن أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته رضي الله عنهما قال حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم دع ما يريبك إلى ما لا يريبك رواه الترمذي وقال. حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال المناوي رحمه الله. حفظت من رسول الله صل ى الله عليه وسل م.
دع ما يريبك أي. الحسن بن علي بن أبي طالب المحدث. الحديث الحادي عشر دع ما يريبك إلى ما لا. يطمئن إليه القلب ويسكن.
وغيره زيادة في هذا الحديث وهي فإن الصدق طمأنينة والكذب ريبة ولفظ ابن حبان. دع ما ي ريبك إلى ما لا ي ريبك فإن الصدق ط مأنينة وإن الكذب ريبة فالمسلم الورع يضطرب قلب ه عند الأمور المحرمة ويسكن للحلال ويدع الصغيرة مخافة الكبيرة. دع ما ي ريب ك إلى ما لا ي ريب ك فإن الصدق ط مأنينة وإن الكذب ر يب ة. وقد خرجه الإمام.
والكذب ريبة ومعنى أن الكذب ريبة أي أنه أمر مقلق أمر مقلق لا تستريح معه النفس ولهذا فإن من أراد طمأنينة النفس وراحة البال فليلزم الصدق في كل أموره أما الذي يعيشون على الكذب والغش والتدليس في تجارتهم في أعمالهم في. الألباني المصدر. دع ما يريبك إلى ما لا يريبك فإن الصدق طمأنينة والكذب ريبة رواه الترمذي وقال. دع ما ي ريبك إلى ما لا ي ريبك فإن الصدق ط مأنينة وإن الكذب ريبة فالمسلم الورع يضطرب قلب ه عند الأمور المحرمة ويسكن للحلال.
فإن الخير طمأنينة وإن الشر ريبة. قال المناوي رحمه الله. عن أبى محمد الحسن بن علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنهما ـ قال. اترك ما تشك في كونه حسنا أو قبيحا أو حلالا أو حراما إلى ما لا يريبك أي.