الواقع المعزز في التعليم
لدى الواقع المعزز القدرة على تغيير مكان وتوقيت الدراسة بالإضافة إلى إدخال طرق وأساليب جديدة وإضافية على العملية التعليمية.
الواقع المعزز في التعليم. يعود تاريخ ظهور تقنية الواقع المعزز augmented reality لأواخر عام 1960 بداية عام 1970م أما صياغة المصطلح فعليا فيعتبر حديثا نسبيا ففي عام 1990م عندما كانت الكثير من الشركات في ذلك الوقت تستخدم هذه التقنية لتمثيل بياناتها. 2 تطبيقات الواقع المعزز في التعليم. تحديات الواقع المعزز في التعليم. الواقع المعزز augmented reality في التعليم سيؤثر قريبا بلا شك على عملية التعلم التقليدية.
ولما يراه رواد التعليم من مستقبل مشرق لتقنية الواقع المعزز أصبح هناك اليوم خطوات واضحة لهذه التقنية في مجال التعليم وإن كانت خجولة في بعض الدول إلا أن آثارها تبدو واضحة في دول أخرى. بالرغم من الفوائد المذكورة للواقع المعزز هناك عدد من الأخطار المعينة التي يجب أخذها بالاعتبار عند استخدام الواقع المعزز في التعليم. الواقع المعزز في التعليم يساعد الطلاب على تحقيق نتائج أفضل من خلال التصور والانغماس الكامل في الموضوع فكما هو معروف قد تكون صورة واحدة تساوي شرح ألف كلمة فبدلا من القراءة النظرية يمكن للطلاب رؤيتها بأعينهم وكأنهم. يسهل الواقع المعزز في التعليم على إشتراك ذوي الاحتياجات الخاصة المختلفة في التعليم وجعلهم يتعلمون بسهولة حيث أن هناك تصميم في الواقع المعزز يساعد طلاب ذوي الإعاقة البصرية على التعليم بكل سهولة من خلال ما يوفره هذا.
تناولت العديد من الدراسات العربية تقنية الواقع المعزز بإسهاب ولا توجد أي موانع لتطبيق تقنية الواقع المعزز وتطبيقاتها في مجال التعليم في أي من البلدان العربية مع وجود أفضلية للبلدان التي تتوفر فيها الإمكانيات المادية.